ويوضح تاجر ألعاب أطفال بالجُملة يدعى أبو محمد أنه عندما طردت قوات الأمن العراقية "الدواعش" من شرق الموصل ظهر محلان لبيع لعب الأطفال في جانفي وبعد أربعة أشهر أصبح عدد تلك المحلات 15 متجرا الآن.
وقال أبو محمد في متجره لبيع لعب الأطفال أن "الإقبال الآن أحسن من قبل.. وأن التجارة تشهد انتعاشا"، وفق ما أوردت "رويترز".
ويأمل سكان الموصل أن يعود الأطفال للاستمتاع بألعاب كانوا يستمتعون باللعب بها قبل ظهور داعش، لكي تصبح عملية تعافيهم مسألة وقت فقط.