نهاية مأساوية لطفل ضحية "الكراهية"


في حادثة مأساوية، أقدم طفل يبلغ من العمر 9 أعوام على الانتحار شنقا في مقبرة بولاية كوجالي التركية.
ونقلت مواقع إعلامية تركية أنه قد تبين بعد التحريات أن الطفل سوري الجنسية ويُدعى وائل السعود.
وأضافت المصادر نفسها أنه كان يعاني من الإقصاء والرفض الاجتماعي من قبل زملائه في المدرسة لكونه سوريا، كما أنه تعرّض أيضا إلى التوبيخ يوم انتحاره من قبل أحد المدرسين.
وشكّلت هذه الحادثة صدمة لدى الرأي العام، وأثارت غضبا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.




مقالات أخرى

دولية06/09/2025
الإيبولا تتفشى مجدّدا في الكونغو


رياضة 06/09/2025
نجم المتلوي : ثلاثة انتدابات جديدة

وطنية06/09/2025
طقس مغيم جزئيا بأغلب الجهات


دولية06/09/2025
ارتفاع عدد ضحايا التجويع في القطاع
