ألفة يوسف : عيد الحب في تونس بين الرفض والقبول


تطرقت الأستاذة الجامعية ألفة يوسف في افتتاحية اليوم الجمعة 12 فيفري 2016 إلى الإحتفال بعيد الحب الذي يصادف يوم الأحد القادم 14 فيفري 2015 وكيف أصبح له حضورا في تونس لم يكن قبل 10 سنوات وكيف أصبح يأخذ مكانته في المخيال الجماعي من جهة والحياة اليومية من جهة.
وأضافت ألفة يوسف أنها تحدثت إلى أصحاب المطاعم وبائعي الورود في تونس الذين أكدوا لها أنهم يستعدون لهذا اليوم كيوم مميز تشهد فيه تجارتهم نشاطا وحركية أكثر من المعتاد.
وتعرضت ألفة يوسف إلى الإحتفال عيد الحب من وجهين أساسيين أولهما سفر الثقافات والثاني أبعاد الحب في تونس موضحة أن هذا العيد متصل بالثقافة المسيحية ولكنه خرج منها ليصبح عيدا لائكيا وفق قولها أما العناية به في تونس فإنها جديدة وهناك من يتصدى لهذا العيد ويعتبره دخيلا على ثقافتنا.
تحميل |





مقالات أخرى






