الإصرار على الاحتفال برمضان يكسر شوكة الحرب

لا يزال الفلسطينيون يقبلون على شراء فوانيس رمضان والزينة الخاصة بالاحتفال بشهر رمضان المعظم رغم الألم والدمار الذي يحاصرهم من كل مكان.
فقد تزينت بعض شوارع قطاع غزة وأسواقه في تحدّ للعدوان المحتل وبحثا عن الحياة والفرح وسط الركام والأنقاض.
وقال بعض الفلسطينيين في تصريحات لـ"سكاي نيوز"، إنه على الرغم من ضيق الحال وعدم توفر المالي الكافي، إلا أنهم قاموا بإحضار زينة رمضان من أجل تزيين خيماتهم التي شيدوها على ركام منازلهم المدمرة بشمال قطاع غزة بعد عودتهم من رحلة نزوح طويلة.