رضا بلحاج: "هوما فاهمينو أما يجاريو فيه"


اعتبر المدير التنفيذي لحزب الأمل رضا بلحاج، اليوم، أن أحداث 14 جانفي كانت منعرجا وذات تداعيات، مشددا بالقول إن قرار حظر الجولان وقتها كان قرارا سياسيا بتغطية صحية.
وتابع ضيف "بوليتيكا" ان المشاهد التي أفرزتها احداث 14 جانفي من اعتداءات عنيفة على المحتجين والصحفيين ووفاة أحد المحتجين -رضا بوزيان- هي في واقع الامر هدية قدمها قيس سعيّد لخصومه، وفق ترجيحه.
وأوضح أن منذ تاريخ 14 جانفي تدعم التقارب بين الأطراف الديمقراطية كما ان الموقف الدولي تسارع بعد هذه الأحداث لتنكشف حقيقة الصورة المغلوطة التي قدمها سعيد للعالم بخصوص خارطة الطريق والرجوع للديمقراطية، مستدركا بالقول:
"هوما فاهمينو اما يجاريو فيه"
وأضاف
بعد 14 جانفي انكشفت الصورة وشاهد المجتمع الدولي الوضعية الحقيقية وأنه لا نية للرجوع للديمقراطية، على حد قوله.




مقالات أخرى

دولية18/06/2025
فقدان 60 مهاجراً قبالة سواحل ليبيا



دولية18/06/2025
وفد تفاوض إيراني يصل إلى عُمان


