تألمت لرحيله : شهادة معمّرة طريحة الفراش تابعت جنازة الباجي عبر الجوال


حاولت معمّرة من ولاية تطاوين "أمي خديجة"، مقيمة حاليا بمستشفى مدنين، متابعة موكب تشييع جثمان الرّئيس الراحل الباجي قايد السبسي، من خلال جوال حفيدتها.
وقد أعربت في مداخلة هاتفية مع "الجوهرة أف أم" اثر نشر الإعلامية فائزة السكرافي صورها، عن أسفها لوفاة الباجي الذي تتقدمه سناّ وتعتبره "مازال صغيرا".
وتبيّن أن "أمي خديجة" كانت ناشطة نسائية حيث كانت من بين مؤسّسي الفرع الجوي لاتحاد المرأة بتطاوين وكانت مناضلة في علاقة بالفلاقة في مقاومة الاستعمار. كما أكدت معرفتها للرئيس الراحل في بدايات نضالها صلب اتحاد المرأة من خلال اجتماعات كان يحضرها.
"أمي خديجة" تألمت لرحيل الباجي قايد السبسي واكتفت بترديد الدعاء له "الله يرحمو".
تحميل |




